مريم علي

أتظنون..!!؟؟
أتظنون بحرقكم القرآن فوز ا…!!؟؟
أتظنون كسر مهابة..!!؟؟
خسأتم.. والله..
فهو العلى..
وهو العلياء والمجد..
ولن تنفعكم سبل عبثكم ..
إلا خيبة وخسرانا..
فالله قدر حفظه..
في لوح عزته..
عبث كل حراككم..
وغدا ترون بلاءكم..
يرتد أليكم وبالا..
كفوا بلاءكم خيرا لكم..
فقد وحدنا الكتاب..
ولن تقدروا شق عصا وحدتنا..
وحدنا القران ورصن صفوفنا..
فالخزي لكم..والعار
والهزيمة..أيها الأشرار
زرعتم الطائفية وما أفلحتم
فلا تجربوا غيرها..لان الهزائم ستلاحقكم..

Loading

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *