دخلاء على عالم كمال الاجسام

باسم الوصيف

غرباء علي المعرفة وعلي عالمنا وعلي الفهم دخلاء لا يوجد لديهم من الحداثة الي التصور المفتعل من هم واين كانوا وهل هي ظاهره طبيعية ام مصير وقدر تواجهه الرياضات شتي ولماذا نحن بالذات دون عن باقي الرياضات ان يكون فينا من يسلق طريق لنفسه وان يتظاهر بالعبقرية والتطور وهم لا يفقهون ولا يرون ولا يفهمون وانهم فقط مرآة انفسهم صم وعمي يتخيلون انه مواضع وتطور الاداء الحركي ويوم بعد يوم يهدمون نظرية نيوتن التدهور الفكري في عالم الهندسة الحركية والهندسة الاليه وما ينتج عنها من صناعه مرهقه في الحقيقة تحتاج لرجل يحمل لديه من الانسجة والالياف ما تفوق الحداثة المغالطة الغير مختصره واذا كان التشتت في عالم التغذية في عالم البناء فكيف يكون لنا ان نرتقي بالنظام البدني في ظل المخرفين ومهاويس العقول علينا ان نكون حذرين قبل ان نختار نقرأ ونتعلم ولا نتساوي بتاريخ جديد مغالط وبتاريخ كان ومازال علي طريق الفهم المشترك المدروس الذي يخضع الي النظرية من حيث البناء والهدم الصحيح وما يترتب عليه من تداعيات بدورها تفيد وتطور من بطون الكتب وهم المدربين الاكفاء المدرجين لدي عقول التاريخ الانساني الصحي النافع في عالم اصبح فيه الكثير لا يريد ان يفهم ولا يتعلم ودائما يبحثون عن كسب غير مشروع وهو التصور والاداء الخطأ بجيل كامل ظاهره بغيضه ومع الايام يثبت ويثبتون محبين هذه الرياضة انهم هم اصحاب البصمة الاولي فمن اراد ان يتعلم ولا يوجد عيبا في طلب العلم ان يتقي الله وان لا يسرق مجهود من قبله ويزيف نفسه تعلموا واصبروا وافهموا ولا تنسفوا هوية هذه الرياضة بتخاريفكم

Loading

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *